ارى ان النقيب لم يستفيد من ثغرات الخصم وركاكة حديثه وضعف حجته
وكان الاجدر به ان يوصل المعلومة بالشكل الجيد لان المشاهد لا يفهم ما يجرى بالجنوب
منذ عام 94م واعتقد ان قيامه لمصافحه الخصم هي ابلغ رساله يمكن
ان تميز بين السلوك الحضاري والسلوك الهمجي
واعتقد انها لقطه في غاية الاهمية.
الدكتور القاسمي لخص جوهر القضية