لقد دعوت الله قبل بدء الحلقة وكنت كالداخل على إمتحان أن يوفق الأخ البطل عبده النقيب الذي وفقه الله فعلا ً لأنه صاحب حق أما عباس الموسوي حتى من أسمه أعوج ولاشماتة ولكنه كان من ذو بدء الحلقة كالثور المناطح أمام هامة جنوبية متزنة ضرب لنا مثلا ً رأئعا ً للشخصية الجنوبية الراقية فشكرا ً لك ياالنقيب وصح لسانك وبدنك .
وشكرا ً للمداخلة الجانبية من الشيخ خالد القاسمي التي أتت كالطلقة الصاروخية في وجه الكذاب ذلك الموسوي الذي تمسك دائما ً بعبارات المؤامرة والخيانة وظل يعزف عليها دون أن يبرر وقاحة وجرم سلطته الفاسدة .
سنحسب هذه الحلقة حلقة إنتصار ضمن مجموعة الإنتصارات التي حدثت خلال أسبوع فقط .
اللهم لك الحمد .
عاش الجنوب حرا ً أبيا ً .