لاحول ولا قوة الا بالله هذه هي حقيقة التطرف قتل المسلمين الابرياء باسم الدين مع ان الله سبحانه وتعالى في محكم كتابه توعد القاتل باشد الجزاء بقوله جل شانه (وَمَن يَقْتُلْ مُؤْمِناً مُّتَعَمِّداً فَجَزَآؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِداً فِيهَا وَغَضِبَ اللّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَاباً عَظِيماً)
|