ويبقى السؤال يطرح نفسة لماذا المانيا ترعى من سابق حوار فيدراليا جمع السيد حيدر العطاس مع قيادات يمنية حول المحور الفيدرالي والاجتماع اليوم في الاردن وتحت الرعاية والتمويل الالماني !!! مع ان الملف اليمني تم تسليمة من سابق لبريطانيا وبريطانيا اوكلت بعض المهام للمملكة السعودية الشقيقة لحل بعض بنودة .
هل هناك اتجاة جديد نحو الابقاء على الفيدرالية اليمنية ؟ ام انفصال حقيقي للجنوب العربي وولادة بلد فيدرالي جديد على خارطة الجزيرة العربية والشرق الاوسط ؟ كل تلك الاسئلة قد نجد اجابات عليها بما سيتمخض عنة المؤتمر والقرارات والتزصيات التي سيخرج بها طبعا اذا لم يؤثر شيء على مجرياتة والرفض من بعض القوى المتعنتة كالعادة . الا اذا كانت هناك ضمانات حقيقية وملموسة .
__________________
وللحرية الحمراء باب بكل يد مضرجة يدق

|