خالد الجنيد تم تجنيده من قبل حميد عبدالله بن حسين الاحمر لكي يفكك الحراك الجنوبي طبعا بمساعدات بعض الانذال الرخيصة التى تعمل لذا الاستخبارات العسكرية وهو ضابط ومن سكن العاصمة عدن وبداءمع ايام اسقاط النظام في العاصمة عدن/كريتر. بداء في شهر فبراير2011م وبدعم بعض الشباب ضعفاء النفوس وهم ينتمون للحراك الجنوبي مثل ماتعتقدها الناس ولكن لاينتمون للحراك الجنوبي الهما يتقمصون باسم الحراك الجنوبي لشحت الاموال ونهبها باسم الحراك وكمناضلين وحبهم التقرب من قادة الحراك وبداء بتوزيع الحشيش والخمر والاموال لكي يكون قائد عليهم اويعمل له الناس حساب وغادر في مارس2011م الى صنعاء وجلب خيم الى عدن في شهر ابريل2011م وعاد وخيمها في ساحة التغيير امام مجمع البنوك وبداء بجلب بعض القنابل واجهزة اللاب توب وطابعات لغرض التصوير وعمل حراسات له بشكل لفت الانظار له بانه صاحب الاموال وجلس مع اصحاب اسقاط النظام وعمل معاهم ولكي يتعرف على اصحاب الحراك والتقرب لهم لكي يعرفوا الناس بانه حراكي ماهو سواء كركوس او بما يسمى(بهلول) وبعد ذلك تم ضربه في ساحة اسقاط النظام من قبل اصحاب الاصلاح واخراجه ورميه من قبلهم على طول شارع البنوك وذهب الى اصحاب الطويلة لكي يغيروا عليه ولكن رفضوا ذلك وونزلوا اصحاب الطويلة للدفاع على ثلاثة من اصحابهم الذين تعرضوا للضرب من قبل بلاطجة الاصلاح وافتكروا بعض الشباب بان نزول رجال الطويلة تم من اجل خالد الجنيد. طبعا كانوا اصحابه اصحاب سوء ومحششين وسرق وعيال سوق وشاذين ومرافقيه هم محمد محماش اعتقل في نهاية 2011م ومعه حشيش وتم القبض عليه بعقبة كريتر وتم حبسه3اشهر حتى خالد الجنيد شاذ وهو لايقدر ان ينكر هذا الكلام وكان يتممحن منذ الصغر في المعلا وبرضه له واحد يخنثه في جبل الفرس في كريتر احمد عبدالرب الى حد قريب وبعض المصورين حتى عملوا ببيت الحريبي في كريتر يمارس فيه شرب الحشيش والحبوب نوع (القذافي) واول من ذهب الى مصر في عام2011م لغرض الفيدرالية ويدعي امام الناس بانه تحرير واستقلال بما انه كذلك يعمل للامن القومي وحتى مع امن عدن واستلم ثلاث شنط رصاص هو وحسام اليزيدي من قبل مدير الامن غازي وهو وراء اغتيال الشهيد أمير بن شجاع قبل الانتخابات الرئاسية في كريتر في معهد الفنون الجميلة ومعهم محماش وحسام اليزيدي مثل ما قرائنا وبعد ذلك تأكدنا من ذاك الكلام. وبداء تنفيذ عملية الصاق التهم بقادة الحراك القدماء لانه لم يقدر ان يتجاوزهم وزرع الفتن في بعضهم البعض وتوزيع الاموال ليس بالقليل بل كثيرة يريد ان يكون قائدا للحراك حسب المخطط المطروح له من قبل الامن القومي وحزب الاصلاح أي من حميد الاحمر شخصيا. لكن الابطال كانوا له بالمرصاد استغل اصحاب النفوس الضعيفة جدا جدا حتى عمل مصاريف لاشخاص لغرض التجسس على اصحاب الحراك في أي تجمع لهم وايصال له المعلومات حتى دخوله في المجلس الاعلي للحراك السلمي من قبل بعض العملاء الذين اتوا فيه الى شبوة مع بعض الصعاليك لترشيح قاسم عسكر الى منصب الامين العام للحراك حتى الاشتباك في مديرية المعلا مع الاصلاح هو شخصيا اخباء ثلاثة اشخاص اصلاحيين مقابل اخذ اسلحتهم وتم اخراجهم اليوم التالي الى كريتر لهذا لم يحضر مع احتجاجات فندق مركيور لدعاة الفيدرالية يوم السبت الفائت لهذا نحذر كل الشرفاء في ربوع الوطن الجنوبي الحذر الكامل من هذا النذل الحقير وكذا الشرفاء من احرار الجنوب في الخارج من تجار وسياسيون التعامل مع هذا الشاذ وعار كبير على اصحاب يافع والتعامل مع جاسوس للاحتلال الشمالي لان هذا الشخص معه سيارة بدون رقم ويحمل اسلحه بسيارته بدون ان يعتقل ويتم اعتقال الشرفاء والصاق ابشع التعم والسبب رفض الرضوخ لسلطة الاحتلال بذلك يفندوهم باشياء كثير.
الاسبوع القادم قصة كيف تم قتل الشهيد/صالح متاش في 21فبراير2012م
وشكرا
|