الحملة الى لودر قام بها بعض اصحاب الخير من التجار ولااستاذ سالم صالح ولكن لم يحسبو حساب حمايتها
وعلى يافع ان يضعو الخطط لكل خطوة فليسو مثل اهل لودر اخوانهم بالسلطة كما انهم سلحو باسلحة لا توجد الا مع اقوى الجيوش والرصاصة تخترق الجدار
كان عليهم ان يمرو من اراضيهم بالسيلة البيضاء
لان الحميقاني عبد الوهاب الذي وقف معهم ضد الحرس الجمهوري اليوم وقف ضد يافع لتعاطفة مع المسلحين انصار الشريعة
كان على يافع ان يمونو اهلهم الذين ذهبو لودر لياقتلو هناك فهو ابرك من مسرحية لا احد يعرف من المخرج الحقيقي لها
|