لقد فظحت المواقع الالكترونية بعض المرضى اجتماعيا وثقافيا وفكريا من خلال ما يكتبونه ويتداولنه ولم يبقى لنا الا العلاج
من الألاعيب المفضوحة التي يمارسها أزلام الطواغيت في وقت الثورة أنهم يربطون بين مصير الوطن ومصير الطاغية ويدعون أن الملايين تقف وراء سيدهم. وهذا طبعاً كذب
|