ما اعتقدة بان الشيخ طارق الفضلي انسان متزن ويعي ما يقولة ويدرك تهديدات نظام الاحتلال بالكف عن اقامة الفعالية
ورفض كل الوساطات ويدرك ابعاد الامور ويعلم تمام ما هو السيناريو الدي سيتبع دلك الفعل خصوصا من تجربتة الطويلة مع النظام وصهارتة مع علي محسن الاحمر والدي لا يبدي وفاقا مع ابن الرئيس المدلل ,لدى ما يظهر في الافق ان الايام القادمة حبلى بالمفاجآت وما هي الا ساعات تفصلنا على الحدث , وما اراة هو ان الشيخ السلطان طارق الفضلي هو المرشح بقيادة الكفاح المسلح لخبرتة بادارة حرب العصابات ضد النظام لخبرتة السابقة بالعمل
في افغانستان هدا ما لدي والله اعلم ما سياتي ,اما بالنسبة للجنوبيين فالامر سيان وهم تواقين لحمل السلاح و
تلقين المحتل الدروس القاسية بعد تجرع الاذلال من سقوط قتلى الحراك بدون ذنب او محاسبة للمتسببين.........
|