لقد قدمت عروض ابان حكم الاشتراكي البغيض وعلى ما اذكر احدها كان باعادة بناء مستشفى الجمهورية التعليمي وستمدة بريطانيا بكافة المستلزمات الدوائية وخلافة على ان يبقى محافظا على اسم الملكة اليزابث طبعا اول المعترضين كان الامين العام عبدالفتاح اسماعيل وقال نحن نموت ولكن لا نغير مبادئنا ,,, اي منطق غبي وحقير واناني لانة لو كان المستشفى سيبنى في الحجرية لكان وافق على طول لانة سيخدم اهلة ومواطنية , وهانحن نكرر نفس الغباء الاولي ونرفض اي تسمية غير اسم الريان وان شاء الله يتحول الى خرابة .
دع الاخرين يبنون لنا جنوبنا وجزاهم الله خيرا وليسمونة مطار بن غوريون لو ارادوا المهم انة سيخدم الجنوب في المستقبل يا شطار يا دي ضيعتونا .
ربنا يرحم والديك يا استاذ محمد سالم باسندوة
__________________
وللحرية الحمراء باب بكل يد مضرجة يدق

|