بمجر اعلان فك الارتباط عاد كلا من اطراف وثيقية العهد الى الحالة التي كانو عليها قبل انعقاد او قيام الوثيقة
وقيامها
يعني امتلاكها للاثر القانوني النافذ على الطرفين
ولحالة التي كانو عليها قبل انعقاد العد
هي المراكز القانونية التي كان يتمتع بها كلا الطرفين ومن المعروف ان المركز القانوني لدولتنا يتمثل في امتلاكها لشخصية الدوليه الى جانب امتلاكها العضوية الدولية وعلى اساس هذا لمركز القانوني باشرت دو لتنا العديد من التصرفات القانونية الدوليه لهذا انا الذخول في الوحدة ادئ الئ فقدان الشخصية الدولية التي اختزلت في شخصية الدوله الواحدة ولكن ان اعلان فك الارتباط اعاد الشخصية الدولية لدولتنا وهنا نلاحض ان العوده الى الشخصية لدوليه لاتتطلب الاجرائة التي يفرضها القانون الدولي علئ الدول التي تريد اكتساب الشخصية الدولية وليس العوده اليها بعد ان فقدتها نتيجه دخولها في وحدة مثال
دخول سوريا في وحده افقدها الشخصية الدولية ولعضوية(المقعد) ولكن خروجها من الوحده
اعادها اليها الشخصية الدولية ولمقعد الذي كانت تقف عليه قبل الدخول بدون ان تخضع للاجراءات التي فرضت عليها من قبل ولمتمثله بلشروط ولاركان الوجب التي يتطلبها القانون ان تتوفر في الدولة التي تسعى لامتلاك الشخصية الدولية وكذالك تقديم طلب الحصول على العضوية
|