ومن يكن الغراب ( ياسين ) له دليلا ( الإشتركيين ) 000000 يمر به على جيف الكلاب ( الوحدة ) .
إذا تشتوا تكووا الإشتراكيين عينوا لهم في الحراك ( الإسلاميين + المشايخ والسلاطين + التجار الجنوبيين + الزمرة ) المتضررين من جنونهم ( من عام 67 إلى عام 94 ) حتى يكون صمام أمان لوحدة الحراك الجنوبي و ضمان لمستقبل الجنوب ( عافية من المرض المعدي ( الجنون ) .
|