و الله ان هذه الدماء البرئيه في اعناقنا ما حيينا
ان نرى وطننا يقتل فيه الاطفال و نحن لا حول لنا و لا قوّه هذه مصيبه وطامّه كبرى
العزاء لاسر الاطفال فأن تفقد الام او الاب طفليها الاثنان و الطفل الاخر ايضا" هذه تريد قوّة ايمان لاحتمال الفجيعه
كان الله في عونهم و عوننا
و من يدري غدا" على من الدور
و ان لله و ان اليه راجعون
|