اسقاطات ادبية رائعة مخلوطة بمر الماضي ومعصودة بحقيقة الحاضر ومنتشية بألامل المفقود ..
من جوار الكنيسة وعلى ايقاع الاجراس والترانيم ومن امام حضيرة الابقار التي تسر الناظرين قد ابدع الدكتورالكوكني في تقريرة وشخص العلة ووضع يده على الجرح المتخثر؛؛وعلية نقول ان لم يسارع صاحب الجسد بالتوقيع على اجراء عملية بتر اطرارية فان نسبة الشفاء ستتضال وتضمحل مع مرور كل دقيقة من عمر حياة المريض حينها لن ينفع البكاء على اللبن المسكوب..
تحية للدكتور ابو مافيش ..