جرائم انصار الشريعه والقاعده هي استكمال لحرب 94م وتنفيذ للفتوى التي اصدر الديلمي
ماهو حاصل اليوم في الجنوب من جرائم بشعه ومجازر ترتكب بحق ابناء الجنوب
هي امتداد لتلك الحرب التي اشعلها نظام الاحتلال اليمني الغاشم ضد ابناء الجنوب في
عام 1994م وقد تم تسميه تلك الحرب بالحرب على الرده والانفصال باسم الشرعيه
وقد صدرة فتوى دينيه في تلك الحرب تبيح لقوات الشرعيه قتل ابناءالجنوب
ونهب اموالهم غنائم واباحة كل شي في الجنوب غنيمه للشماليين
وقد اطلق تلك الفتوى المخالفه للشرع وللدين الاسلامي الحنيف وللعقيده السنيه السمحه
عبدالوهاب الديلمي وقبله اطلق الزنداني عدة فتاوي تحريضيه ضد ابناء الجنوب
وعدة تهم وجهها ضد ابناء الجنوب بان الجنوبيين ملحدين وكفره وان المطر قد منع منهم بسبب الحادهم
هكذا كان يروج الزنداني على ابناء الجنوب ويتشدق ان بعض ابناء الجنوب قد اعتنق الاسلام على يديه
وهاهم اليوم انصار الشريعه والقاعده المموله من نظام الاحتلال الشمالي
ترتكب الجرائم بحق ابناء الجنوب استكمال وتنفيذ لتك الفتوى الدينيه
التي عمل على اصدارها نظام الاحتلال اليمني في عام 1994م
وقد صدرت الفتوى في وقت حرب اشعلها نظام الاحتلاب اليمني ضد ابناء الجنوب
والفتوى التي تصدر اثناء اي حرب هي تعطي شرعيه للحرب وتعطي
اوامر مباشره للمقاتلين بقتل كل من تصدر الفتوى ضده دون الرجوع لاوامر القيادات الميدانيه
|