للأسف لا نجيد إلا الكلام والإنتقاد والتوجيه , ونحن أبعد الناس عن العمل
في بداية تحرك الجماعة المسلحة بأبين بحت أصواتنا من التحذير منهم ومن شرهم, فانبرأ لنا مجموعة من الأحداث , وقالوا أن ما يجري في أبين هم من الشباب الجنوبي الخلص
قلنا لهم ياجماعة هولاء لهم أهداف غير هدفنا وتوجه غير توجهنا, فأقاموا الدنيا ولم يقعدوها , وأتهمونا بأننا مثبطين ودحابيش
ونحن نرأ الشر كالشرر المستطير, وليشهد أخي الغالي المصرب ومشدود وقناص الفطحاني وغيرهم ممن كان حاضر النقاش
وعلى العموم لما إستولى هولاؤ على جعار أتصلنا إلى جعار وتواصلنا مع الشباب وشكلوا لجنة شعبية بعد ان انسحبت قوات الأمن أن صح ان نسميها قوات امن
ولما شعرنا بالخطر الداهم ودخول جماعة الشر على الخط اتصلنا وبحت أصواتنا بالتحذير منهم ومن شرهم
وجمعنا المال للشباب واللجان المشكلة هناك وكان من ضمنها الوالي ومحمود علي عاطف ومحمد غالب العفيفي
ورسلنا المال للشباب لأجل الحراسة وطرد جماعة الشر.
ولكن التواطؤ والإتكالية ورمي المسئولية على الغير إستطاه هولاء ان يناوروا الناس إلى ان تمكنوا من الدخول إلى زنجبار, بيعة ومبياعة
وكانت الأمور مقدور عليها من اهالي جعار وكان بإمكانهم طردهم
والشباب ما قصروا جزاهم الله خيرا
ولكن طماع وجماعته ذهبوا إلى هناك في جعار وأستبشر الناس فيهم خيرا
ولما اتوا جعار والمور لم تستقر لجماعة الشر , عزموا طماع على 20 رأس غنم , وأهدوه كم طقم وكم ذخيرة وضحكوا عليه وعلى الذي معه
وكان يفتكر انه ضحك عليهم
المهم سكتوه بلقمة غصة ستظل تتابعة ما حييي وباع كمن باع وتخلى عن المسئولية , وأصحاب الحراك كانوا يتعاركوا على قيادة المنصات
مثلهم مثل الذي يعتلي برجأ ولكن أتى عليه العدو من تحته فخار مع خرير الخديعة من تحته
والسلام
التعديل الأخير تم بواسطة الجاهم ; 2012-04-09 الساعة 11:44 PM
|