اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د.حسن صالح حسن (قمندان لحج )
مشاكل الحراك سببه ابن فريد وهيثم الغريب
المتابع لتحركات الاخوين العزيزين المناضليين احمد عمر بن فريد والمحامي هيثم الغريب منذ بداية انطلاقهما في الجنوب يلاحظ الكثير من علامات الاستفهام .
اولا : اعلان خروجهما من الرابطة
ثانيا : تحركاتهما المسموحة بخلاف الاخرين
ثالثا : تقديم اعتذارهما للرئيس علي عبدالله صالح وهما الوحيدين اللذين قدما هذا الاعتذار من جميع مناضلي الجنوب
رابعا : بعد خروجهما ابن فريد التزم الصمت اما الغريب فقد حول الموجة ضد الاشتراكي
خامسا : ابن فريد خرج من البلاد والتحق بالرئيس البيض وكان كل شيئ وزاح الجميع من امام البيض
سادسا : الغريب التحق بالشيخ الفضلي وكان هو الممثل له في مجلس الحراك
سابعا : الغريب عمل المستحيل للحاق بباعوم واصبح هو باعوم
ثامنا : الغريب اصبح هو المجلس الاعلى للحراك وانهى الهئيات والعمل الموؤسي للحراك
ثامنا : ابن فريد الان يطالب بالعمل المؤسسي والهئيات ومنذ اربع سنوات كان هو الهيئة والبرنامج
تاسعا : وفي نفس الوقت زميله الغريب انهى الهيئات والعمل المؤسسي وأصبح هو الهيئة في الداخل
عاشرا : اليس من الافضل ان يحترم العمل المؤسسي والهئيات في الداخل والذي يطالب به ابن فريد هو من صلب مهام ابن فريد لكونه اليد اليمنى للرئيس البيض
حادي عشر : الغريب يذهب للقاء مع الامريكان بصحبة زعيم من الرابطة
ثاني عشر ابن فريد هيج دول الخليج وابناء الجنوب في الخليج ضد الرئيس البيض بانه ذاهب الى ايران في المقال الاول
ثالث عشر: ابن فريد يتهم البيض بالعمل الشللي والعشوائي في المقال الثاني ويهيج عليه الشارع الجنوبي واذا كان هذا صحيحا فالسبب في ذلك هو ابن فريد نفسه الذي ظل اربع سنوات المرجعية الوحيدة للبيض
رابع عشر ابن فريد يغازل الرابطة حبيبه الاولى ويقول حان الرجوع اليكم بعد ما نهيت مهمتي فهيئوا لي المكان
الخلاصة : 1- تابعوا تحركات الاثنين كل واحد مكلف بواحد من الزعيمين
2- هذا السيناريو الخطير رسم في سجن المحتل وقبل تقديم الاعتذار واعتقد وراءه ثلاث جهات وهي :
1- السلطة
2- الرابطة
3- والجارة الكبرى
انا متأكد ان هذا الكلام سوف يزعل الكثير من اصدقائي
ولكن يعذروني ويسجلوا هذا الكلام في مذكراتهم وسيأتي يوما نتذكر
|
ماهكذا تورد الابل يادكتور :
اليوم شعب الجنوب على درجة كبيرة من الوعي وتقديس الزعامات ولا بلا رجعة ولكن لايعني
ذلك بان تنطلي علينا ذرائع ومبررات للنيل من قيادات ميدانية من اول يوم لانطلاق الحركة الجنوبية وهي متواجدة في الشارع بل وقبل ذلك الموعد كانت هذة النخبة من الشباب الجنوبي
قد سخرت اقلامهم الحرة لتعبئة الجماهير وتعريف الحق الجنوبي ونحن من عامة الشعب الجنوبي ومتابعين ومتواجدين في ميادين النضال ونعلم بتاريخ قياداتنا وسيرتهم المتواضعة ليس لانهم معصومين من الخطاء ولكن لانهم من القلة ذات الاستقامة والفكر بل ومناضلين خسرا الكثير لاجل الجنوب وضحى بالكثير من وقتهم وعمرهم لخدمة الشعب الجنوبي ولاينطلي على عاقل بان يصدق ماطرح الدكتور لاسباب عدة ساوضحها ولكن مادفع بالاخ قمندان لحج
للنيل من الاخوين بهذة الطريقة المجافية للحقيقة وهل اصبح تفكير المثقفين من اخوانا امثال الدكتور صالح بهذة المستوى من القبول بالاخر فتلك كارثة لانتوقعها لكون الفئة المثقفة اكثر استشعاراً بخطورة التخوين بقيادات نالت شعبية الجماهير لا من اجل مكانتهم الاجتماعية او لاغراض اخرى ولكن لاننا احسسنا بان هؤلا اصحاب فكر نضيف وقلم حر ولامست اطروحاتهم معاناتنا والاكثر من ذلك انهم من اصحاب الاستقامة والماضي النضيف وبل واننا وجدنا فيهم المستقبل للاجيال الذي اضعناة نحن بسبب قياداتنا السابقة من خلال تجربتهم المريرة .....فانا لاتربطني بهم اي علاقة شخصية او غيرها سوا انني وجدت فيهم شروط القائد المحنك واهمها بانهم ليس لهم اي علاقة بتجربة الماضي المريرة وكثير من طرحك لايرتقي للموضوعية بقدرما هو استخفاف بالشعب الجنوبي الواعي للاسباب التالية اولاً حزب الرابطة حزب ذات منشئ جنوبي وكثير من قواعدة كانت هي اللبنة الاساسية في نشاءت الحراك ولاضير في عودتهما لعضوية الرابطة ان عادت قيادات الرابطة بالحزب الى ابناءة الجنوبيين قولاً وفعلاً وماتقديم استقالاتهم الا احد التضحيات من اجل عدم الازدواجية في البرامج والاهداف وهذا ماضلا يطرحانة لتعميمة على باقي القيادات التي فضلت البغا على التواجد في النغيضين وكانت النتيجة الاختراق والناخبي اكبر الادلة على ذلك اما قصة الاعتذار لم تكن جريمة والحرب خدعة ونحن نحكم على نضالهم بعد الاعتذار علماً بانهم تعرضى لكثير من الخذلان والضروف الشخصية القاسية اثناء الاعتقال فاساس العلاقة بينا وبينهم قائمة على الثقة والاخلاص قولا وفعلا ....نعم العمل المؤسسي مطلوب وماطرح الاخ بن فريد من نغد لبيروت الا حرصاً على العمل المؤسسي ولكن
ومع كل اسف نحن امام عمل استخباراتي كبير يعمل فينااً ليلاً نهاراً والعمل الفردي الذاتي اصبح
هو الممكن وقتياً في الداخل وهذا من صميم النغد البناء والراي الاخر وياريت الطرح اختصر على هذة الجزائية فقط حتى لايصبح مكائدة شخصية واسلوب رخيص للنيل من بعضنا البعض اما ان نخلط بطريقة عشوائية سطحية فذاك لايرتقي الى ثقافتنا وتصبح الطرح مدمر وخطير على الجميع وتكريس تجربة مريرة افقدتنا الكثير من المفكرين الذين نحن بحاجة اليهم اليوم
والمؤمن لايلدغ من جحر مرتين
التعديل الأخير تم بواسطة ليث الجنوب1 ; 2012-04-03 الساعة 10:10 PM
|