بني إسرائيل كانوا عبدة لفرعون وعندما آمنوا مع موسى عليه السلام وجاوزوا البحر ورأوا الناس يعبدون الأصنام ( قالوا ياموسى اجعل لنا إلها كما لهم آلهة قال إنكم قوم تجهلون 0 إن هؤلاء متبر ماهم فيه وباطل ما كانوا يعملون 0 قال أغير الله أبغيكم إلها وهو فضلكم على العالمين ) صدق الله العظيم ’ لا تعلقوا القضية بالأشخاص إن أحسنوا مشكورين وإن أسـآوا فعلى أنفسهم ممكن قيادة الحراك تتراجع عن بعض المواقف وممكن يموت واحد منهم لا سمح الله ( كلهم كبار ) نسأل الله حسن الخاتمة علقوا رجائكم بالله حتى ينصركم ولا تحبطكم أفعال القادة ز
|