وقف علي عبد الله مع صدام فكانت النتيجة تسريح مليون عامل يمني في السعودية . وآلاف في الكويت و الإمارات . هذه القرارات لابد تكون جماعية أو أغلبية لعاد الجماعة أخذوا رأي الشعب في الإتجاه نحو روسيا ولا في الوحدة مع الشمال وذلحين ما بيأخذوا رأي أحد وبالأخير الشعب المتضرر الحقيقي ( كلهم في مأمن في أوروبا ويأكلوا أحسن مننا ويدرسوا احسن مننا وما بانوصل لهم أيدي الإحتلال ) نحن المتضررين الحقيقيين ( لا خرج اللذين بالخليج ) با نصبح شحاتين لا سمح الله .
|