[البتار اليماني]

ردفان لا يمكن تنسى دعم الثوار بالشمال
كانت المعونه بكل اشكالها ترحل ليليا من مطار ذي ناعم برفقة ابناء الحدود الشماليه والضباط المصريين كخبراء ارتباط
خبرني والدي رحمه الله وقال كنا نمشي بقافله طويله من الجمال والحمير محمله بالعتاد وكله ياتي من صنعاء مغطى
قال مره عقت بكره وسقط حملها وكان عسل شيره اي كل مقومات النظال من اسلحه وحتى العسل
وقال كانت الحمير عندما تصل الى روؤس الجبال كانت تنهق وكان السلاطين يحموا الطرقات من وصول الامدادات ولكي لا تفضحهم الحمير بنهيقها كانوا يسووو لها دهن في مؤخرتها لكي لا تنهق
كانت ناس ورجال مناضله في البيضاء والشمال وكان رجال ردفان عند حسن الضن
لكن الان اذا بايلحقوا العملاء يا الف خساره على الشهداء الابطال
لكن الرجال رجال وهذا ظننا بهم ان لا يغرروا بابنائهم فالوحده مطلب كل يمني
وتوجد قنوات للاصلاح بعيده عن العنف الذي يبيعوه العملاء والمجرمين
الله يحفظ اليمن من كل شر واحدا موحدا