عظيمة أجّلوا الانتخابات. كانت المعارضة تطمح أن يمنحها التأجيل والحوار مكاسب في تغيير جذري للنظام الانتخابي ومعالجة القضايا الملتهبة والجبهات المشتعلة. أما النظام فكان يراهن على تقطيع الوقت لاحتواء الحراك وتفتيته وضربة من الداخل تمهيدا لتصفيته نهائيا. اليوم بعد أن شارفت مدة العامين على النهاية علينا أن نسأل أنفسنا ونجيب بكل شجاعة ونحاول أن نرسم معا طريق الأيام القادمة وهي أيام فاصلة حتى أبريل القادم.
???????????????
??????????
?????????
????
الموضوع قديم ما الضرورة التي دعت لاعادته وتثبيته؟؟؟؟؟؟؟؟
|