واعتبر أن الوحدة ومستقبلھا في الیمن "مسألة أساسھا الإقناع والاقتناع، فالوحدة التي أعلنت بین الجمھوریتین في عام 1990، قد قضى علیھا المخلوع بالفساد والقتل والفشل والحرب، وما على عشاق الوحدة سوى الابتعاد عن التمني بیوم قریب یمارسون فیھ الحق المطلق لتداول السلطة دیمقراطیا".
|