للاسف الشديد لغة التخوين والتشكيك لازالت عقدة مستحكمة على عقول البعض منا ! الرجل يتحدث بكل شفافية وبلغة ومصطلحات لا تحتاج الى تفسير ، الرجل يقول ما يمليه عليه ضميرة وبشجاعة ، ولكن للاسف الشديد البعض لا يريد ان تغادرة افات وامراض الماضي تخوين و التشكيك والطرح و الخوض في الثانويات وترك الاساسيات الهامة ، ليتنا نتفرغ للهدف الاهم ونحترم من يكون معنا في الميدان لاننا اليوم نحكم على الشخص من خلال السلوك و الممارسة لاننا في ميدان المعركة والتي لايمكن ان ننتصر لقضيتنا ونحن نشكك بابطال اثبتوا من خلال ممارستهم ان القضية والانتصار لها يتطلب التضحية و العمل الجاد ، و ( رضى الناس غاية لا تدرك )
|