أعطوهم مجال
والقيادة ليست حكرا على أحد
ونقول لا للمركزية
ونعم للشورى والتشاور
والمسئولية تكليف وليس تشريف
وليعلم الجميع أننا لا نمجد الأشخاص مهما كان نضالهم حتى تشهد لهم أعمالهم في الختام والخاتمة
وليعلم الجميع ان ما يقدمه من تضحيات ونضالات هو واجب عليه وفرض يؤديه , ولا ينتظر من احد أن يشكره عليه لأنه واجبه
وإلا كانت حركاتنا رحكات اشخاص وليست حركات شعوب
المخلص يفرض نفسه بقلة الكلام وكثرت العمل
والمتسلق على أكتاف الرجال وظهر القضية سينفضح بالأخير , والشعب لن يرحم أحدا ولن يظلم أحدا
وإنما يوفى المخلصون جزأ نضالهم بالأخير,
نحن الآن في موسم الزراعة والمثابرة ,, وووقت الحصاد لم يحن وسيقطف ثماره الشعب أجمع ولا يجوز لأحد أن يتذوق ولو نصف تمرة من جهود الزراع
|