حياة عدن / متابعات
دبلوماسيون: أي حوار يستثنى البيض لن يحل قضية الجنوب
"الأمناء" خاص:
علمت "الأمناء" أن سفراء الاتحاد الأوروبي المعتمدين في اليمن عقدوا في الأيام القليلة الماضية لقاءات مع عدد من القيادات في العاصمة صنعاء في إطار التحرك الأوروبي لحل الأزمة اليمنية وإيجاد حل عادل للقضية الجنوبية. وتزامنت هذه اللقاءات مع لقاءات مشابهة يجريها مسؤولون كبار في دول الاتحاد الأوروبي مع قيادات معارضة بالخارج في عواصم عربية وغربية وما زالت نتائجها في طي الكتمان. وبحسب مصادر مطلعة قالت إن سفراء الاتحاد الأوروبي تمكنوا من جمع حزمة من المعلومات والإفادات الخاصة بالقضية الجنوبية بعد أن كانت أشبه بالمحجوبة عنهم إلى وقت قريب، لكنه بفعل اتساع مساحات الاحتجاج السلمي وتزايد نشاطه في الجنوب واقتراب السفراء من هذا الفعل أخذوا القضية الجنوبية محمل الجد.. ونقلت المصادر عنهم أن أي حوار يستثنى الرئيس الجنوبي سيكون منقوصا. إلى ذلك علمت "الأمناء" من مصادر بصنعاء أن السفير الروسي أبدى استعداده للمضي في إجراء التنسيق مع دولته – التي كانت تربطها علاقات قوية بدولة الجنوب – للتواصل مع الرئيس البيض.. وتأتي مبادرة السفير الروسي في الوقت الذي تمضي فرنسا في تبني الملف الجنوبي. وفي هذه الأثناء تفيد معلومات بأن الرئيس البيض غادر العاصمة اللبنانية بيروت في الأيام القليلة الماضية متوجها إلى إحدى العواصم الأوروبية لكن تلك المعلومات لم تشر إلى أسباب هذا التوجه.
ذكرت صحيفة "الأمناء" الصادرة من عدن أن سفراء الاتحاد الأوروبي المعتمدين في اليمن عقدوا في الأيام القليلة الماضية لقاءات مع عدد من القيادات في العاصمة صنعاء في إطار التحرك الأوروبي لحل الأزمة اليمنية وإيجاد حل عادل للقضية الجنوبية.
ووفقا للصحيفة فقد تزامنت هذه اللقاءات مع لقاءات مشابهة يجريها مسؤولون كبار في دول الاتحاد الأوروبي مع قيادات معارضة بالخارج في عواصم عربية وغربية وما زالت نتائجها في طي الكتمان.
وبحسب مصادر مطلعة قالت إن سفراء الاتحاد الأوروبي تمكنوا من جمع حزمة من المعلومات والإفادات الخاصة بالقضية الجنوبية بعد أن كانت أشبه بالمحجوبة عنهم إلى وقت قريب، لكنه بفعل اتساع مساحات الاحتجاج السلمي وتزايد نشاطه في الجنوب واقتراب السفراء من هذا الفعل أخذوا القضية الجنوبية محمل الجد.. ونقلت المصادر عنهم أن أي حوار يستثنى الرئيس الجنوبي سيكون منقوصا.
إلى ذلك ذكرت مصادر بصنعاء أن السفير الروسي أبدى استعداده للمضي في إجراء التنسيق مع دولته – التي كانت تربطها علاقات قوية بدولة الجنوب – للتواصل مع الرئيس البيض.. وتأتي مبادرة السفير الروسي في الوقت الذي تمضي فرنسا في تبني الملف الجنوبي.
وفي هذه الأثناء تفيد معلومات بأن الرئيس البيض غادر العاصمة اللبنانية بيروت في الأيام القليلة الماضية متوجها إلى إحدى العواصم الأوروبية لكن تلك المعلومات لم تشر إلى أسباب هذا التوجه.
بسم الله الرحم الرحيم
اخواني نتمنا ان يكون الحراك الاروبي او الروسي صحيحا برقم من ان القضيه الجنوبيه ولا زالت تعاني من التعتيم الاعلامي العربي والعالمي لاسباب نجهلها حتى اليوم وبرقم من سلميت حراكنا من ذو94 وشعب الجنوب
يدفع الفاتوره الجسيمه من دماء ابنائه وحرب صيف 1994 قتل وجرح واعتقل الالوف وستعبد الشعب في ارضه وصار قريبا في وطنه ومنذو 2007 خرج ابناء شعبنا عن بكرة ابيهم وتصالحوا وتسامحوا
وكانوا باكورت الثوارت العربيه في الانتفاضه ضد الظلم ودكتاتوريه بصدورهم العاريه وسقطا منهم قرابت 1500 شهيد والاف الجرحى ومعتقلين الى يومنا هذا والظلم الذي يعانيه ابناء الجنوب نفس المعانه التى يتعرض
لها شعب فلسطين بل اشد لأن استعباد وامتهان ذو لقربى اشد قسوة من الاجنبي ؟
اخيرا كلانا تفائل بدور العربي والاوربي وحتى الروسي ونحن منصتون لمن يناصر قضيتنا العادله كائن من كان شرقي ام غربي .
سنضل متفائلون لأن قضيتنا هيا هويتنا وحريتنا وكرامتنا وشعبنا شعب لايركع الا الله وحده سبحانه .
والسلام ختام
التعديل الأخير تم بواسطة ابو سنام اليافعي ; 2012-03-22 الساعة 01:32 AM
|