توضيح حول استشهاد ندى شوقي امس بالمعلا
بعد اصابتها بطلقه من قل قوات الاحتلال اليمني وعند مرورالشهيد سامح اليزيد بسارته طلب منه ان يقوم باسعافها فقام باسعافها لكن قناصة الاحتلال لم تتركهم فقد قامو ب
ضرب السياره واردوهم الاثنين شهداء ندى ناشطه في القطاع الطلابي وشاركة في عدة فعاليات جنوبيه بعدن واخوها اصيب في نفس اليوم الذي اسشتهد فيه الشهيد وليد هائل من ابناء المعلا حيث اصيب بالرجل ولازال يتعالج الى لان في عاصمة الاحتلال صنعاء
(سامح اليزيدي لقد كان احد ابطال المعلا والجنوب وكان في خطوط النار الاولى حتى انه لم يسعفه الوقت لاخفاء سلاحه الشخصي الذي كان يدافع فيه عن المعلا وعن انفسهم وضع السلاح امامه بالسياره ونسى ان يخفيه وتحرك بالسياره لغرض اسعاف الشهيده ندى
فتمكنة منهم رصاص الغدر والخيانه لقوات الاحتلال )
|