لا يمكن أن تتساوى الأمور في ظل دولة محتلة وفي ظل سياسة المصالح الدولية فالدولة المحتلة للجنوب لديها عملاء ومن أخطر العملاء في العالم فالعميل علي عبدالله صالح فتح الجمهورية العربية اليمنية وجمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية أمام الولايات المتحدة الأمريكية وهنا أنتهت السيادة لدولتين اما العملاء الذي أستطاع الأحتلال أن يخرقهم في الحراك الجنوبي فهم يحاولو أن يخلو التوازن بين القيادات في الخارج والدخل اما الشعب فلن تؤثر فيه هذه الأعمال لأنه اليوم بالملايين في الشارع وفي الاخير سوف تنصاع كل القيادات الى أرادة الشعب العظيم
|