أرجو من الأخوة هؤلا الذين حضروا اللقاء أن ينتبهوا للوحدة الوطنية الجنوبية في لقاءات كهذة.. هذه الوحدة التي نخيطها ونرتقها من دماء القلوب وأحاسيسنا ومشاعرنا بالتغلب على تركة وأرث الماضي البغيض ليأتي اليوم نفر من الذين أثبتوا فشلا ذريعا في قيادة الحراك وتكييفة مع متطلبات بعض القوى السياسية ويتحدثوا بأسم الجنوب في ظل غياب الجنوب كلة.. هل يعتقد أعضاء اللجنة المركزية للأشتراكي أنهم يمثلون الجنوب وأنا أستثني هنا الأستاذ قاسم عسكر جبران.. لا أريد التجني ولكن تصوير الجزء أنة يمثل الكل خطاء كبير ومن ثم لنا أيضاء أسئلة مشروعة حول أخفاقات الحراك وتجييرة للمصالح الشخصية للبعض حتى وصلنا (لقرعة العشرة ريالات) يالوماة.
|