منذو سنوات ارسلت لهم هذه الابيات ياعقيد ومع ذلك لم يتأثروا ولاحولى ولاقوة الاّ بالله
مع انها مؤثرة.
اجزم انهم في قرارت انفسهم غير مقتنعين ولكنها سلتت صنعاء من ادمن على أكلها الله يفتح عليه
ماعاد يدري ايش يجري من حواليه وتحسبهم احياء ولكنهم اموات فقط مثل الخشب المسندة
وريتك ذكرتهم بمواقف زميلهم عبدالله شليل الله يرحمه وكيف كان في بيت من الشعر لعلى وعسى...