خبر مثل هذا يفرح ولا شك
لكنني اخشى ان مصيره يكون ذات المصير للدعايات السابقة
واشك في صدقية هذا الخبر لسبب بسيط وهو
اننا اذا افترضنا صدقيته فلما تم الافراج عن الرأس الكبيره ولم يفرجون عن الصغار ؟
و لنا ثلاثة ضباط مختفيين ويُقال انهم حتى آخر يوم للحرب كانوا مع السييلي ومنهم ضابطاً ضمن حراستهِ
وعلى كل حال
يبقى ان يحددون المستشفى الذي يتعالج فيه في السعودية ويمكن لاي من الشباب التأكد من صحة الخبر
وربنا يفك اسر كل المعتقلين ......
|