نبارك لانفسنا وللجنوب توالي انضمام الشيوخ والسلاطين
وبهذا يكون الجنوب قد بدأ يقوى عوده
وتكون جمعيات التصالح والتسامح قد حققت الهدف من انشائها
لم يتبقى الا الابتعاد عن التفريخ والاقتناع ان مشاكلنا كلها تأتي من الشمال
علينا ان نعي معنى ان يخترق الشماليين ثورتنا كما اخترقوا دولتنا التي كانت من اقوى الانضمه الامنيه
انهم ابالسه ويجيدون اللعب على عواطف الجنوبيين بطيبتهم واخلاقهم وكرمهم
علينا ان لا نأمن مكرهم وعلى بقية الجنوبيين الذين لازالو يعملون معهم فك الارتباط والابتعاد عنهم .
|