بعد التحية
سرب بعض الضباط الذين حضروا اجتماعا تم بعد مراسيم التسليم والتسلم بين هادي وصالح ، معلومات مفادها ان هناك استعدادات عسكرية قائمة الان على قدم وساق لمهاجمة ما يدعى عناصر تنظيم القاعدة في جعار ، ومن ضمن المعلومات المسربة ان تلك العمليات لن تكون مباشرة لاسباب تكتيكية واستراتيجيات عسكرية ، وسوف تتخذ القوات تمكزها فوق جبل العر كموقع استراتيجي لتوجيه الضربات ، بالاضافة الى مكيراس كمرتكز ثاني .
هذا وقد افادة المعلومات ان هذه الخطة تاتي ضمن النقاط التي تم الاتفاق عليها بين صالح وهادي في سبيل نقل سلس للسلطة .
السؤال هل يستطيع هادي تنفيذ الاتفاقيات مهما كانت ومهما كان ثمنها.....؟
http://www.aden-news.org/2012/02/28/...7%d8%a7%d8%af/
انتهى