الرفيق علي ناصر
دوره انتهى في عام 86م .
عصر التشبع بالقومية والاشتراكية انتهى
الرفاق تربوا على هذه الافكار والتطلعات ونحن شعب
الجنوب لسنا حقل تجارب بيد قادة اكل عليهم الدهر وشرب
لكي يسوقونا كما القطعان الى الحظيرة التي يحددوها لنا
الان نقول لا صوت يعلو فوق صوت الشعب
والشعب الجنوبي هو من يقرر مصيره.
من كان مع الشعب فاهلا وسهلا به ومن كان ضد تطلعات
الشعب فلا اهلا ولا سهلا ولا مرحبا به ويجب عليه ان يحترم ارادة
الشعب .
عهد الحزب الاشتراخي والوصايا ولت بلا رجعة.
|