علي منصر وعيدروس النقيب وواعد باذيب هولا هم ماتبقى من الاشتراكي وتوجهم لايحتاج جهد لكشفه فهم مكشوفين من بدايه الجراك الشعبي صحيح انهم بالبدايه دعموا جمعيه المتقاعدين ولكنهم تفاجئؤ بتحرك الشارع وشعاراته المطالبه بالاستقلال الامر الذي جعلهم ينسقوا مع السلطه لعمليه الاعتقالات مع احترامي الكبير للمعتقلين عمر بن فريد والغريب وباعوم والشعيبي الذي كشف ان التحقيق معه تم من قبل قيادات اشتراكيه بما يثبت ان المشترك كان يقصد من ورا ذلك ان يتم الظغط على باعوم وبن فريد والغريب كي يتراجعو عن مشاريع الاستقلال والتحرير واستعاده الدوله من ناحيه ومن ناحيه اخرى ,يلقن المشترك درسا للمعتقلين اعلاه بانه قادر على اعتقالهم وكذا الافراج عنهم وبعد خروجهم تواصلت الفعاليات الشعبيه وجا دور الانتخابات وكان يعلم المشترك والسلطه ان الشعب بالجنوب قد اعلن رفضه لها وجاء ت الدعوه للاحتفال بعيد الاستقلال كان الاشتراكي يحاول افشاله وكذا افشال مهرجان 13ينايرولكنه عجز فعاد الى الهيئه الوطنيه نجاح واعتبر مؤتمر الردوع نجاح له ,في الاخير الاشتراكي منتهي بالجنوب مهما جرى من ترقيع كون الوحده والاشتراكي مصيرهما محتوم وهما وجه واحد للاحتلال
|