المأساة الحقيقية بدأت عند اعدام فيصل عبد اللطيف الشعبي ، اما مااتى بعدها فهي مواصلة لمأساة هم انفسهم شركاء فيها وعاشوابعدها جبناء اذلة ، فما تنتظر من حزب عصارة فكر جبناء واذلة ؟
اذا كان ولابد من تقتيش عن ملفات قديمة لغرض وطني ( الجنوب ) فعليهم بتشخيص المرض الحقيقي ومتى هي بداياته ؟
كثير من اخواننا لايروا الا اعراض المرض ويتسيسون بالعلاج الناجع ، ولك ان تاتي بعلاج ولا تعرف ان تشخص المرض !!!
|