لا يشرفنا في يافع وهو واحد من الذين باعو انفسهم بدراهم معدوده خسر اهله ووطنه من اجل المنصب الموعود به
وبالاخير سيرمونه مثل الكلب عندما تنتهي صلاحيته لم يتعبر مما جرى لنا من عام 94م غباء متفشي في عقولهم بانهم
سوف يبنون دولة مدنيه ودولة نظام وقانون لا ادري على اي شعب يتحدثون هل بدلوا الشعب في الشمال وانا لا اعلم
|