انـا مابشـرب البحـر المًلًـح بشـرب كــرعاناجنـوبـي حـــر واتـربـيـت بـيــن أحـــرار
انــــا رحًــلــت لسـتـعـمـار لـكـنــه رجــــعوكيف يشتوني من استعمار ألى استعمار
انـــا لـلــذل مـابـخـظـع ولاجــــدي خــظــعمـالـخـظـع إلا لــلالــه الــواحــد الـجـبــار
لاحــــــد نـــســـي اسـمـاتــنــا ولازبـــــــعيتـاكـد انــا ذي لظـلـي فــي خـطـوط الـنـار
جـنــدي جـنـوبـي بـاعـشـره ظــبــاط مــــعبس افتكرنا الجار بايعـرف حقـوق الجـار
وكلـمـة عــا (نــدور حــل ) كلـمـه ماتـقـعوكلمـة اشـرب بحـر هـذه كلمـة استهـتـار
يقـولـون اليـمـن واحــد ومـلـك المجتـمـعوعـكـس ماقـالـوه حصلـنـاه مـلـك انـفــار
اش مـن يـمـن واحــد واش مــن مجتـمـعوالشافعـي بيـن المذاهـب كـن عنـده ثــار
وبـالـذات الجنـوبـي ماجنـوبـي لــه وســع(رايد ) جنوبي بامر زيدي زام شوكي دار
قـالـو مـعــه سـلـطـه ونـــا قـــول الـوقــعسلطـه بـلا تنقـيـذ ولا السـجـن والمجـفـار
لا نــائـــب الــرايـــس يــنــفــذ مـــاشـــرعولا المحـافـظ والمـديـر الـعـام رد اخـبــار
وبـــن عـلـيـوه لا رفـــع صــوتــه هــجــعديكـورفـي صـالـه امــام الـعـالـم الـــزوار
وكـم ذاغـش مـن جانـب شريكـي مااقتنـعوكـم فنـادق لاحـسـاب السلـطـه استثـمـار
كـــم نـفــط كـــم ثـــروات شـلـوهـا طـمــعوكم اراضي في عـدن لبـن الزعيـم البـار
كلـمـة حــق كلـمـة صــدق مافيـهـا فـــزعمن حقي ارفـع رايتـي وواصـل المشـوار
|