هذه القصيده في معشوقتي بعنوان مشتاق لك
مشتاق لك شوق الروابـي للمطـار
مشتـاق لـك يامـن سكنـتـي فــؤادي
بعدك الم في القلب يشبـه بلعطـار
نـشـدت عـنـك كــل ســارح وغــادي
بعدك ذبح قلبـي وحطمنـي اعشـار
ابـكــي وتـبـكــي دمـعـتــي بـمـفــرادي
بيـن اربعـه حيطـان والفكـر محتـار
لاطــاب لــي حـالــي ولاطـــاب زادي
ولاحسـبـت الـوقــت بـيـكـون غـــدار
افـطـرعـلــى هــمـــي وهــمـــي ودادي
وكتم بصدري عدت اهموم وسـرار
اجلس مع اصحابي وقلبـي بـوادي
تـايـه بتفـكـيـري وكـنــي عـلــى نـــار
بالـغـبـن مـتـغـدي وهــــذا اعـتـيــادي
ليلـي مـع الهاجـس ويومـي تفـكـار
احرمـت عينـي مـن لـذيـذ الـرقـادي
ورهقت نفسـي كـل ساعـه تحسـار
العن ابو الغربه على ابو البعادي
والـوم حضـي ذي رمانـي بذاالـغـار
سـنــه عـلــي عــــدت وانـابـالـبـوادي
والثانيـه لسبـوع مـن ضمنهـا سـار
والله يــعـــلـــم لامــــتــــى بـــانـــمـــادي
ولامتى ذا الحمل بيخـف ذي جـار
مــتــى اعــانـــق تـربــتــك يــابـــلادي
وبــوس رمـلـك والحـجـاره ولشـجـار
اشـتـقـت لــــك يـاغـايـتـي يــامــرادي
والشاهد الله غير حبـك ولا اختـار
ياخير من بسمـك ينـادي المنـادي
التعديل الأخير تم بواسطة ابوريم الحدي ; 2012-02-18 الساعة 01:33 AM
|