اطمئنوا يا رجال يافع فالأخبار كانت خاطئه
وما حصل غير احتياط من ابناء يافع لان البيضاء على صفيح ساخن
الأيام هذه خاصه بعد قتل الذهب ومن باب الحيطه والحذر ابناء يافع
يستعدون لاي طارئ يجيهم من القاعده فالقاعده بين كر وفر مع قبائل البيضاء
بعد ان مكثوا بالأتفاقيه قبائل المصالحه بين القاعده والنظام فسلموا القبائل مدينة رداع للحرس الجمهوري ومن هنا شبت البلاوي بينهم فما نقول غير الله يزيدهم ويبعد يافع والزاهرفتنت الهمج نظام وقاعده فهدفهم واحد شكرا