يحاول الوقح بغباء الوقاحه ان يحور صراعنا من صراع وطن ووجود الى صراع لغه وقوافي
سننتزع وطنا وسننتصر على اللغه وعلى القوافي لان ارادتنا ستستخدم لغه الدم وستكون قوافيها عظمه في وقاحتك ولن نتبرع بلقمها في فمك ولكن فطرتك ستقودك اليها
لست بالفرزدق ولا الجرير وانما انت فم محشو بذاءه وسبحان من جعل خراجك من فمك
لست مستغربا منك لانك نهلت البذاءه من ثديها و اكتسبت الوقاحه من حضنها واعلم ان غباءك سيجرك الى غير مااقصد وجهلك سيضخم لك معنى لم اتطرق اليه وقبل ان تنهق لم اقصد اما انجبنك ولكن يمنا اعتبرته انت امك
ابو نواس لن يتكرر فلا تحاول الاقتراب من قصر خالصه
|