السلطان طارق الفضلي ياجماعة عاد الى طريق الصواب وندم وشعر ان مكانة الطبيعي مع الشعب الجنوبي وليس مع الزيود وهو عرف ان الاستقلال قادم ولا ريب في ذلك لهذا يريد ان يحجز لة ومقعد في ثورة الجنوب السلمية والايام القادمة سوف توضح مواقفة هل هو مع الشعب الجنوبي والقيادة الميدانية الجنوبية أو مع الزيود الانجاس الشيعة الغدارين الطامعين في الارض والثروة الجنوبية من المهرة الى باب المندب .. طارق الفضلي بدون مشاركة مع أهلة الجنوبيون في ثورتهم سوف يطرد من الجنوب مرة اخرى وهو يدرك ذلك جيدا أن مصير العملاء الرحيل من أرض الجنوب مرة أخرى لهذا هو يريد العيش مع أهل الجنوب ويحافظ على ممتلكاتة وموقفة هذا مع الجنوبيين قد يشفع لة من أخطاءة السابقة وبقض النظر أنة صاهر الآرهابي علي محسن هذه مرحلة كانت وولة وقد شرحها في البيان أنة خدع من عصابات صنعاء الأن البيان صدر منة وأعلن ولاءة للجنوب وشعب الجنوب وثورتة السلمية نويد الأن الفعل والمشاركة منة في الثورة وتقديم الدعم لمناضلي الآنتفاضة والحفاظ عليهم .
|