إذا ما استمر تنفيذ إلية المبادرة الخليجية وتم انتخاب عبد ربه رئيسا ، فهناك احتمال قوي لعودة عدد من رموز الخارج التي تتبنى الحل الفيدرالي لتصبح طرفا فيما يسمى بالحوار الوطني ، وسيتم دعمها لعقد مؤتمر وطني جنوبي في الداخل ، وسيظل دعاة الاستقلال في الخارج في أماكنهم حتى تتم عملية التحرير المرتقبة .
|