الماورى صاحب الامتياز فى مقولة التخلى والتنازل عن الثوره قى صنعاء والقبول بالتسلط الزيدى مقابل الابقاء على الغنيمه الجنوبيه فهل ينتظر منه ان يقول خيرا عن اى من الجنوبيين الذين يخالفون مايؤمن به الماورى ولكن ما يقع فيه الكثير من الجنوبيين من اخطاء وخصوصا معارضى خط الاستقلال الذىن يجتمعون بالماورى فى امريكا من باب الصداقه والاخوه اليمنيه ويسربون معلومات كاذبه ومزيفه اعتقادا منهم بان الماورى سوف يساعدهم بقلمه لنشر اجنداتهم هؤلاء ليسو اقل غباء من الجنوبيين الذ ين عملو على يمننة الجنوب واليوم لايستطيعو ان يصلحو ما افسدو لان الماورى لايرى الا مايؤمن به وحين يكون توجيه قلمه الى صدور هؤلاء فى مصلحة الاحتلال لن يتردد الكاتب الماورى لانه ليس متخاذل فى سبيل وطنه
التعديل الأخير تم بواسطة النمس ; 2012-01-18 الساعة 11:28 AM
|