لكل حركه ثوريه انتهازيها وانهزاميها ومن حسن حظ حراكنا السلمى ان اتضح الانتهازيون والانهزاميون في بدايه دوار عجلته وبالتاكيد سترميهم الجماهير على القضبان ولن تمكنهم من اعتلى الاحصنه
ان عمليات غسل الدماغ التى مارسها الاشتراكى خلال احتلاله للحكم في الجنوب لن تجف رغوه
الغسيل بسرعه وتحتاج منا الى تجفيف تلك العقول بوضعها تحت اشعه الشمس والزمن كفيل بتطهيرها مما علق بها
|