لا تزال العقول الاشتراكية الحوشية تطرح الى العالم الاختراعات الجديدة والاكتشافات المذهلة .
فما دام العالم له تقويمين ( الميلادي = يوم ولد المسيح عليه السلام ، والهجري يوم هاجر الرسول محمد صلى الله عليه وسلم ) فلماذا لايكون للاشتراكي اليمني والشعب اليمني والعربي والاممي من فيتنام الى نيكاراجوا تقويم ( يوم انقبر جان الله عمر عليه .... صح عليه ايش؟)
ومبروك التقويم العالمي الجديد.
__________________
تَهونُ عَلَينا في المَعالي نُفوسُنا * * وَمَن يَخْطَبُ الحَسناءَ لَم يُغلِها المَهرُ
|