هذا التحول المفاجىء لا يبتغون فيه قضية الجنوب ولا انصافا للجنوب ..
هذا يدخل ضمن الحرب النفسية والسياسية بين الحزب المنهزم المؤتمر .. والانتهازيين من اللقاء المشترك
لكن ما يحز في النفس اننا صرنا أداة ينتهزنا ويستخدمنا الآخرون
فكما كان اللقاء المشترك يتغنى يوما ما بالحراك الجنوبي نكاية وورقة ضد النظام
هاهي الصورة تنقلب اليوم ..
وسنرى المؤتمرين في هذه المرحلة وهم يمارسون الانفتاح والتعاطف مع الحراك الجنوبي ..
السؤال : لماذا صرنا مطية ومحلا للانتهازية .. والسخرية والاستخفاف .
|