لا ينبغي للمؤمن إذا نكب من وجه أن يعود إليه.
ويؤيد هذا المعنى سبب ورود الحديث كما في كتب السيرة أن النبي صلى الله عليه وسلم قاله عندما ظفر بأبي عزة القرشي الجمحي الشاعر بعد أحد، وكان قد منَّ عليه في بدر عندما أخذ مع الأسرى بعدما تعهد أن لا يقاتل النبي صلى الله عليه وسلم ولا يحرض على قتاله بشعره، فنقض هذا العهد واشترك مع قريش في قتال المسلمين يوم أحد، فأمر النبي صلى الله عليه وسلم بقتله وقال: لا يلدغ المؤمن من جحر واحد مرتين.
اخي قلب اذا هم شوافع فتذكر أن قريش من اهل الرسول صلى الله عليه وسلم وقال عليه افضل الصلاه من لا عهد له لا دين له
وأتمناء من ابنا الجنوب ان يتذكروشي واحد ان اليمنين سنه شيعه روافض مهما كان خلافهم
فهم متفقين على الجنوب وليس من اليوم بل من67فهم ورا كل مايدورفي الجنوب وهم اخطرمن الزيود علينا
اين الشرجبي اليوم الذي كان راس الفتنه والمناطقيه والذي لازال المفكرلبقاياحوشي
بالحمام المشترك وحانات القاهره والمصيبه في مفاتيح للقاف
فانا ارا اذاهناك تفاوض مع الزيود اشرف لنا
وهولا لم يخرجوالى ساحة الحريه الابأمرحميد وعلي محسن
ولوكانو معنا كان استقلوانتخابات91 واينهم من حرب94 واينهم من الحراك الجنوبي
الذي ابتدى في2007 لم يتحركو ولم يعملوشي حتى المحسوبين على الجنوب كانوالاخطرعلى الحراك الجنوبي
ومن تقصدهم يذكروني عند ماقال احدهم ليت لي زيدي ومربوط الى شجره
وعند ماسألوالأمام نجند من تعز فرد متى ماشخة المرئه من الشباك نجندهم
اخيرأ لاحسم لليمن الا من صنعاء ولاحسم للقضيه الجنوبيه ألا بأبناء الجنوب من العاصمه عدن" شمروسواعدكم ووحدوصفوفكم والنصرحليفكم