[الربان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سفير الجنوب

تعرفوا ليش .......... .... ؟؟؟ كانوا .................:d

أعتقد أن هذه المشاركة خارجة عن أداب الحوار والذوق
والأخلاق وكان من واجب المشرفين حذفها لأنها تسيى للجميع
وتضع صاحبها في خانة قلة الحياء والأدب.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شهثان المر

الرئيس حيدر العطاس هو رئيس ما تسمى بجمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية من ١٩٨٦م الى ٢٢ مايو ١٩٩٠م لم ولن تتوفر عنده الشجاعة ويعلن الحقائق كماهي ومنها:
* إن الجريمة البشعة هي أعلان جمهورية اليمن الجنوبية الشعبية في ٣٠ نوفمبر ١٩٦٧م. بدلاً عن أعلان دولة أستقلال بأسم الجنوب العربي.
* بأعلان: جمهورية اليمن الجنوبية الشعبية أعطت الحق لليمنييون الاجانب بقيادتها ووتوجة الى وحدة مع اليمن.
* أتفاقيات الوحدة تم أعلانها في ٣٠ نوفمبر وكانت ستوقع في ١٩٧٨م بين سالمين والحمدي قبل أعلان الحزب الاشتراكي اليمني.
* هو نفسه لم يدافع على جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية وقاموا اليمنييون بإلغائها بدون أرادته مثل ما أعلنها اليمنييون في ٣٠ نوفمبر بدون أرادة قحطان الشعبي. وحيدر كان رئيس في عام ١٩٩٠م وبيده القوة ومعه وزير الدفاع صالح عبيد ووزير الداخلية السيلي ووزير أمن الدولة سعيد صالح. ولكن فضل رئيس وزراء لليمن ولم يفكر بشعب الجنوب العربي.
* حذرهم وزير الدولة البريطاني ووزير الخاجية السعودي والرئيس المصري وكثير من الاصدقاء ولكن حيدر لم يخالف توجيهات المكتب السياسي لحزبه الاشتراكي والذي يأتمر بأمره الى اليوم.
* العطاس اليوم مستمر وبرغم ماحصل يعتبر نفسه يمني ويتدخل في شؤون اليمن ولم ولن يآنبه ضميره بالعوده الى شعب الجنوب العربي والقيام بمعركة تحرير أرض الجنوب العربي من الاستعمار اليمني الاجنبي الغازي.
* أذا أعطوه اليوم رئيس أو رئيس وزراء اليمن سيذهب صاغراً الى صنعاء وسيبرر بإنه يناضل من أجل حل قضية الجنوب حل عادل وإنه مع شعب الجنوب وهي الاكليشة أو المشجب التي يعلقون عليها كل أفعالهم..

لو أراد الرئيس العطاس مناصب لكان وافق على العروض الكثيرة
التي عرضت عليه من زمان وكلام السياسيين لايكون كماتريده أنت
وكل واحد حر في رأية وفي أختيار طريقته وأسلوبه في تأدية واجبه تجاه وطنه
والعبرة بالنتائج وفي الأخير يكون قد حاول بطريقته التي يراها صحيحة
وقد تكون كذلك وهي أفضل من الهنجمة وتقييم الخلق من وراء الشاشة
وإظهار الفجورالذي لاوجود له في الخصومةالسياسية ولايخدم القضية.