هذه الرؤية هي رؤية قاصرة وغير دقيقة ،ولا تنم على ان من اعدها كانوا ،يعملوا في السلك الدبلوماسي ،فهي لا تختلف كثيرا عن البيانات التي تصدرها هيئات الحراك ،فلا جديد فيها ،يميزها عن غيرها من البيانات ،فلا صيغ قانونية ولا مداخل عرفية ،ولا مبادرات لتحركات دبلوماسية دولية ،قدمتها يمكن ان تخدم الحراك وتساعده في تحقيق اختراق اقليمي او دولي من اجل قضية شعب الجنوب العادلة.
|