الى الكوكني ابو مافيش :
تلك الانثى
هل فعلا ... تسمعها
وتقرأنا ماتتلوه عليك من آلاهات
اسمع مثلك ....(رأتاها) في ضلي
تزفر ..تبكي . تشهق
عيناها ....تنقط كل حروف مقالاتي ...
................
تبعث نجواها "الخمسيني"
الى كل الشرفات " المحتله"
و الساحات "الغجريات."
توحي بالحب الحكمه
الى كل "الهامات " على الطرقات
وفي كل المنعطفات لها بصمات
و"شارات شقراوات"..!!
فهل يتردد فيك صداها
كل مساء
احلاما
قد تقلع منها للعوده
يوما
كأمير منفي
لاتسكنه سواها
على ذكراها يحيى
اليها المأوى..
وعشقا حتى الموت
فيها ...وعليها !!
......
.
.....
...
ملحوظه لاتنسى :
تلك الانثى
باقية ك "الساعه"
ك (الدره) ....
ك(اميره ) كانت وستبقى
يحرسها الرّّّحمن
ولم يظفر بهواها يوما
سلطان احمق .....
او قرصان ...