لا خيار لدى القيادات العتيقة سوى الاتفاق
وفي حال حدث العكس
فان الجنوب سيظل يقدم التضحيات الجسام دون ان يحصل على مبتغاه
وذلك لقوة تأثير العوامل الخارجية على الحلول وضعف الداخلية
وبصراحة
فان علينا ان نحثهم ونتمسك بمطلبنا في الاتفاق
وذلك ليس حباً فيهم ... فهم الذين اوصلونا الى ما نحن فيه اليوم
بل لان ليس لدينا في الخارج غيرهم .